نعمل مع نخبة من الجراحين الذين يمتلكون خبرة عميقة في تجميل الشفرات بدقة وأمان.
تجميل شفرات المهبل، المعروف أيضًا باسم لابيابلاستي (Labiaplasty)، هو إجراء تجميلي دقيق يهدف إلى تصغير أو إعادة تشكيل الشفرين الصغيرين أو الكبيرين (الشفاه الداخلية أو الخارجية للمهبل).
يُجرى هذا النوع من الجراحة لتحسين المظهر الجمالي، التخلص من الترهلات، أو تقليل الانزعاج الناتج عن احتكاك الشفرين بالملابس أو أثناء العلاقة الحميمة.
يُعد هذا الإجراء شائعًا بين النساء بعد الولادة أو مع التقدم في السن، وقد يكون لأسباب وظيفية أو جمالية أو كلاهما.تختلف تكلفة عملية تجميل الشفرات في تركيا حسب نوع التجميل (داخلي/خارجي)، ودرجة التصحيح المطلوبة، ونوع التخدير، وخبرة الجراح.
ومع ذلك، فإن تركيا تعتبر إحدى أبرز الوجهات الطبية لهذا النوع من الإجراءات، وتوفر:
في Surgery Turkiye، نحرص على تقديم خطة سعر مخصصة تناسب احتياجاتك، مع الحفاظ على أعلى معايير الخصوصية والرعاية.


نعمل مع نخبة من الجراحين الذين يمتلكون خبرة عميقة في تجميل الشفرات بدقة وأمان.
نراعي التوازن الجمالي والمظهر الطبيعي للشفرين بما يتناسب مع شكل الجسم.
كل مرحلة من مراحل الإجراء تتم في أجواء آمنة، تحترم خصوصيتك بشكل كامل.
نستخدم تقنيات متقدمة وأدوات دقيقة تساهم في تقليل التورم والتعافي السريع.
كنت أعاني من عدم تماثل في الشفرين مما سبب لي إحراجًا. بعد العملية، شعرت براحة نفسية كبيرة وشكل طبيعي وجميل.
الخدمة كانت ممتازة من أول استشارة حتى ما بعد العملية. النتيجة أفضل مما توقعت!
عملية بسيطة لكن نتائجها مذهلة. شكلي أصبح أفضل وثقتي بنفسي رجعت.

يتم تقييم شكل الشفرين وأخذ رغباتك بعين الاعتبار مع الشرح الكامل للإجراء وخيارات التخدير.

تُجرى العملية تحت التخدير الموضعي أو العام، وتستغرق عادة بين 30 إلى 60 دقيقة.
يقوم الجراح بإزالة الجلد الزائد وإعادة تشكيل الشفرين بدقة.

يتم إعطاؤك تعليمات مفصلة بعد الجراحة، ويمكن العودة للنشاط الطبيعي خلال أيام، مع تجنب العلاقات الحميمة أو الرياضة الشاقة لعدة أسابيع.
يساعد الإجراء على تصحيح الترهلات أو عدم التماثل، مما يمنح المنطقة شكلًا أكثر شبابًا وأناقة.
يعالج الاحتكاك أو الشعور بعدم الراحة أثناء ارتداء الملابس أو أداء الرياضة.
يساعد في تحسين الراحة النفسية والجسدية أثناء العلاقة الحميمة.
يتم تنفيذ العملية بتقنيات تقلل من خطر الندبات وتمنحك نتائج طويلة الأمد.


تبدأ النتائج بالظهور فورًا بعد اختفاء التورم، وتتحسن خلال أسابيع قليلة.
النتائج تكون دائمة عادة، مع مراعاة الحفاظ على نمط حياة صحي.